قالت حركة شباب سيناء عبر حسابها على تويتر، "إن الأسلوب القذر الذى تتبعه بعض القنوات للعودة مرة أخرى لشيطنة أهل سيناء زى ما كان بيحصل أيام المخلوع.. ده بقى مكشوف ومفضوح أوى.. وشربنا منه كتير ومبقاش يفرق معانا.. السيناوية مصريين وطنيين مدافعين عن الأرض أكتر من شوية المطبلاتية اللى قاعدين فى التكييفات فى القاهرة يخوّنوا ويشككوا فى ناس شرفاء ومحترمين".
وأضافت: "عايزين ترجعونا متهمشين ومتشكك فى وطنيتنا زى ما كنا أيام المخلوع؟.. رجّعونا.. عايزين تثبتوا للرأى العام إن الجيش كان عنده حق إنه مبيقبلش السيناوية فى الجيش عشان خونة ومبيحافظوش على الأرض؟.. إثبتوا.. عايزين تثبتوا للناس إن أرض سيناء مش مستقرة وأرض إرهاب ومتصلحش لتنمية ولا تعمير ولا أهلها يستحقوا؟، إعملوا اللى تعملوه.. ولا بقى يفرق معانا كلامكوا القذر ده، شربنا منه كتير.. السيناوى مواطن مصرى أشرف من ناس عايشة فى وسط العاصمة وباقى المحافظات، شاء من شاء وأبى من أبى "وإبقى إسأل جيشك كان مين اللى بيساعد قاداته فى الحرب، ومين اللى رفض بيع الأرض وتدويل سيناء فى وسط مؤتمر نظموه الصهاينة".. مش هتستدرجونا ولا هنديكوا فرصة تضيّعوا عمرنا مرة تانية فى دفاع عن وطنيتنا وإثبات إننا وطنيين ومخلصين.. يا إعلام ميعرفش شمال سيناء بيروحولها منين أصلاً!".
وـضافت الحركة رسالة أخيرة: "لناس كتير بيكتبوا الكلام اللى هكتبه فى السطور الجاية وبيقولوه بينهم وبين بعض، وبالأخص السيناوية اللى بقيت بشوف كتير منهم بيكتب الكلام ده وبتخنق جداً.. الكلام اللى بيتكتب: "إحنا السبب، إحنا اللى إتهاوننا وبقينا سبب فى إن الناس تقول علينا كده، فين أهل سيناء الشرفاء ووقفتهم من اللى بيحصل، فى ناس بتدارى على المجرمين والبلطجية والإرهابيين، الناس عارفة المجرمين ومش عايزين يقولوا عليه.. إلى آخر المواويل الفارغة اللى شبه الكلام ده.. أهل سيناء سبب فى إيه؟، وعايزهم يقفوا يعملوا إيه؟.. يمسكوا سلاح وينزلوا يقلبوها حرب أهلية وساعتها تقول اتفرجوا على أهل سيناء المجرمين؟.. مين اللى بيدارى على المجرمين؟، إنت تعرف واحد بيدارى على مجرم وإرهابى؟، إكتب إسمه ياللا يا بطل فى أول تعليق عشان الشرطة والجيش يقبضوا عليه؟، خايف؟.. يبقى متعملش راجل وتقول كلام وتردده زى البغبغان.. الإرهابيين والبلطجية معروفين؟، كتير منهم معروف للشرطة بالإسم، يبقى شغل الأمن يقبض عليهم ويفضحهم ويورى المجرم للرأى العام.. مش قادر يقبض عليهم يبقى يروح يقعد فى بيتهم ومياخدش مرتب ويسيب غيره ياخد مكانه ويشتغل ويشيل قلبه على إيده.. كفاياكوا تبرير للتقاعس الأمنى".
واختتمت الحركة حديثها: "معلش على الإطالة.. بس تعبنا وقرفنا من كل الرغى الفاضى اللى بقينا نسمعه كل يوم.. ومفيش دليل واحد عليه.. وللأسف اللى بيلبس فى الآخر السيناوية".
وأضافت: "عايزين ترجعونا متهمشين ومتشكك فى وطنيتنا زى ما كنا أيام المخلوع؟.. رجّعونا.. عايزين تثبتوا للرأى العام إن الجيش كان عنده حق إنه مبيقبلش السيناوية فى الجيش عشان خونة ومبيحافظوش على الأرض؟.. إثبتوا.. عايزين تثبتوا للناس إن أرض سيناء مش مستقرة وأرض إرهاب ومتصلحش لتنمية ولا تعمير ولا أهلها يستحقوا؟، إعملوا اللى تعملوه.. ولا بقى يفرق معانا كلامكوا القذر ده، شربنا منه كتير.. السيناوى مواطن مصرى أشرف من ناس عايشة فى وسط العاصمة وباقى المحافظات، شاء من شاء وأبى من أبى "وإبقى إسأل جيشك كان مين اللى بيساعد قاداته فى الحرب، ومين اللى رفض بيع الأرض وتدويل سيناء فى وسط مؤتمر نظموه الصهاينة".. مش هتستدرجونا ولا هنديكوا فرصة تضيّعوا عمرنا مرة تانية فى دفاع عن وطنيتنا وإثبات إننا وطنيين ومخلصين.. يا إعلام ميعرفش شمال سيناء بيروحولها منين أصلاً!".
وـضافت الحركة رسالة أخيرة: "لناس كتير بيكتبوا الكلام اللى هكتبه فى السطور الجاية وبيقولوه بينهم وبين بعض، وبالأخص السيناوية اللى بقيت بشوف كتير منهم بيكتب الكلام ده وبتخنق جداً.. الكلام اللى بيتكتب: "إحنا السبب، إحنا اللى إتهاوننا وبقينا سبب فى إن الناس تقول علينا كده، فين أهل سيناء الشرفاء ووقفتهم من اللى بيحصل، فى ناس بتدارى على المجرمين والبلطجية والإرهابيين، الناس عارفة المجرمين ومش عايزين يقولوا عليه.. إلى آخر المواويل الفارغة اللى شبه الكلام ده.. أهل سيناء سبب فى إيه؟، وعايزهم يقفوا يعملوا إيه؟.. يمسكوا سلاح وينزلوا يقلبوها حرب أهلية وساعتها تقول اتفرجوا على أهل سيناء المجرمين؟.. مين اللى بيدارى على المجرمين؟، إنت تعرف واحد بيدارى على مجرم وإرهابى؟، إكتب إسمه ياللا يا بطل فى أول تعليق عشان الشرطة والجيش يقبضوا عليه؟، خايف؟.. يبقى متعملش راجل وتقول كلام وتردده زى البغبغان.. الإرهابيين والبلطجية معروفين؟، كتير منهم معروف للشرطة بالإسم، يبقى شغل الأمن يقبض عليهم ويفضحهم ويورى المجرم للرأى العام.. مش قادر يقبض عليهم يبقى يروح يقعد فى بيتهم ومياخدش مرتب ويسيب غيره ياخد مكانه ويشتغل ويشيل قلبه على إيده.. كفاياكوا تبرير للتقاعس الأمنى".
واختتمت الحركة حديثها: "معلش على الإطالة.. بس تعبنا وقرفنا من كل الرغى الفاضى اللى بقينا نسمعه كل يوم.. ومفيش دليل واحد عليه.. وللأسف اللى بيلبس فى الآخر السيناوية".